أما في 16/شعبان/1433 01:58 ص، فقد تنهد ammarrozza بارتياح وهو يرد:
نعم لاننا لو نحترم ديننا ما سكتنا على هذه الالعاب ولم نشتريها وكنا تصرفنا.وفي 17/شعبان/1433 08:40 ص، أعرب وسام البهنسي عن رأيه بالموقف كالآتي:
أعتقد أنه ما يزال هناك الكثير ممن يحترمون دينهم ولا يسكتون، بل ويوصلون أصواتهم لهذه الشركات، وما أسهلها من مهمة هذه الأيام. إذ أن كل الألعاب لها صفحات ومنتديات مراقبة من قبل فريق اللعبة، ويمكن ببساطة إعداد حملة توعية لتعريف اللاعبين المسلمين الغافلين باللعبة وإدراج الشركة المنتجة في الحملة كي تتعلم من خطئها.في 17/شعبان/1433 08:42 ص، قال أسامة السلمان بهدوء وتؤدة:
مارأيك أخي وسام أن نؤسس فريق صغير يقوم بجمع مثل هذه الإهانات وتوعية اللاعبين المسلمين كما قلت ثم يوعي الشركة نفسها؟في 19/شعبان/1433 08:44 ص، غمغم أسامة السلمان باستغراب قائلاً:
لذا إن كنت موافقا دعنا نعلن عنه ونحضر لاعبين يشاركونا التقييم وأعضاء يشاركونا التصميم وخطة عمل نسير عليها