أما في 07/محرم/1438 04:00 ص، فقد تنهد أسامة السلمان بارتياح وهو يرد:
"ومن خلال بعض الألعاب القتالية يتحول الطفل إلى مشروع للتدمير والتفجير، أو يتبنى أفكارا وأخلاقا منافية لديننا ومعتقدنا مثل ما حصل لكثير من الألعاب التي تبث الشذوذ الجنسي ويدعمها كذلك في غرس هذه المفاهيم الأفلام والمسلسلات"في 07/محرم/1438 04:00 ص، غمغم أسامة السلمان باستغراب قائلاً:
أتعلمون ما المشكلة هنا؟ توجيه التهم بمسميات كبيرة "كالتدمير" و "الشذوذ الجنسي" ذون ذكر ولا مثال حقيقي واحد! قهذه المصطلحات تجذب انتباه القارئ وهذه خدعة أخرى يستخدمها الكثير من الكتاب في مجال التنمية البشرية، إضافة إلى ذلك: لو كانت هذه الألعاب موجود على أرض الواقع، لم لا تذكر أسماءها حتى تحذر ولاة الأمور منها؟ شخصيًا أعتقد لو سألت الكاتب أن يعدد أسماء أي ثلاث ألعاب إلكترونية لن يستطيع أن ينطق بشفة.