وفي 07/جمادى الثانية/1431 03:13 ص، أعرب Mohammad Khashashneh عن رأيه بالموقف كالآتي:
عذرا لقيامي بطرح موضوع جديد ضمن المشروع الجماعي من دون إذن😳 , لكني أردت نقاش القصة معكم, و لم أستحسن و ضعها في أحدى المواضيع القائمة حاليا.في 07/جمادى الثانية/1431 03:13 ص، قال Mohammad Khashashneh بهدوء وتؤدة:
لكن ما قام به الأنسان من تغيير في الزمان و المكان, تأثير واضح على مصير مختلفوفي 20 مايو 2010 09:02 م، ظهر شبح ابتسامة على وجه وسام البهنسي وهو يقول:
أقرأ في هذه القصة أن الإنسان هو الشرير هنا وأن المخلوقات الأخرى هي المظلومة؟ لو افترضنا أن مركبة اللاعب تمثل الجيش البشري لكان هذا أيضاً إمعاناً في الشر... فنحن نقمعهم من الدفاع أيضاً.أما في 20 مايو 2010 10:50 م، فقد تنهد Hisham Kayali بارتياح وهو يرد:
لم لا نكون جريئين و نجعل الانسان هو العنصر الشرير و بهذا نوجه رسالة ما بين السطور..... و نجعل الفضائيين هم من عليهم التحرر و بالامكان جعل اللعبة ذات محورين محور للفضائيين و محور للبشريينفي 20 مايو 2010 11:13 ص، غمغم Mohammad Khashashneh باستغراب قائلاً:
"لزمن طويل, و بفضل ال Interstellar Medium Hyperspaceway آو ISMH, قامالإنسان بغزو الفضاء و السفر عبر المجرة, وتمكن من استكشاف عوالم جديدة, و احتلالكواكب عديدة و تسخيرها لخدمته و تحقيق طموحاته. يشكل هذا الطريق النافذ من خلال الأبعادالأربعة, شبكة عنكبوتية تصل العوالم المختلفة و تمكن السفن الفضائية من السفربسرعات تفوق سرعة الضوء. و بالتالي, أتاحت المجال للإنتقال بين النجوم و عبر السدمالفضائية بأزمان قياسية.بتاريخ 21 مايو 2010 03:38 ص، قطب Mohammad Khashashneh حاجبيه بشدة وهو يقول:
فالبشر بطبيعتهم مستكشفون (و يحيون السيطرة)وفي 21 مايو 2010 03:38 ص، أعرب Mohammad Khashashneh عن رأيه بالموقف كالآتي:
و هذا هو المغزى من القصة,في 25 مايو 2010 12:14 م، قال ياسر أبوبكر بهدوء وتؤدة:
هذه بداية بسيطة وسريعة ... إذا أعجبتكم أعدت صياغتها بشكل متقن أكثر وأكملت القصةوفي 26 مايو 2010 07:45 ص، قال وسام البهنسي متحمساً:
تذكروا،وفي 26 مايو 2010 02:14 ص، ظهر شبح ابتسامة على وجه ياسر أبوبكر وهو يقول:
فكرةأما في 26 مايو 2010 02:14 ص، فقد تنهد ياسر أبوبكر بارتياح وهو يرد:
هنافي 26 مايو 2010 02:14 ص، غمغم ياسر أبوبكر باستغراب قائلاً:
وصدقنيبتاريخ 26 مايو 2010 02:14 ص، قطب ياسر أبوبكر حاجبيه بشدة وهو يقول:
ذاوفي 26 مايو 2010 02:14 ص، أعرب ياسر أبوبكر عن رأيه بالموقف كالآتي:
فلذلك أعتقد أنه من الضروري مراجعة هذه الفكرة التي تم بناء القصة عليها ونأتي بقصة متماسكة ومقنعة أكثر ودعنا لانحمل اللعبة أكثر من ما تحتمله .... برأيي لو كانت القصة أبسط من ذلك لكان أفضل ...مثلا :في ليلة هادئة وجميلة خرج أحمد في نزه داخل حديقة فلته الجديدة ونظر إلى السماء فلمح نجما يبرق بشكل ساحر ...وفي 26 مايو 2010 03:46 ص، ظهر شبح ابتسامة على وجه مؤيد مارديني وهو يقول:
تروق لي فكرة محمد بشدة، بصراحة، قصة رائعة فعلاً تبتعد عن النمطية التي تحذوها قصة ياسر وجميع الألعاب التي نشاهدها في السوق (ألعاب استراتيجية، FPS، ....)، الجميل في الفكرة هي أنها لا تجندك - كجميع تلك الألعاب - في تحقيق أطماع البشر الأبدية والدائمة والتي تملأ الأرض بالحروب منذ فجر التاريخ، بل ترسخ فكرة محاربة شرور الجنس البشري، قصة ممتازة أخلع قبعتي لها احتراماً...