من ضمن الأخبار التي لفتت نظري اليوم وأنا أطالع موقع الجزيرة هذا الخبر:
 
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F1A1A732-FD26-4A46-A550-9E7F551B7B44.htm
 
وهو موضوع برأيي يقع على عاتقنا (نحن مطوري الألعاب) بقسم كبير منه. فلنتحدث قليلاً عن هذا الموضوع ونتبادل الآراء. ☺
 
* هل ترى أن هذا المرض موجود بالفعل؟
 
* أي أنماط الألعاب برأيك تعرّض لاعبيها للإصابة بالإدمان أكثر ولماذا؟
 
* كمطور ألعاب متهم بأنك أصل البلوى، ما الذي تملك فعله للوقوف حيال هذه المشكلة؟  كيف توفق ذلك مع أرباح المبيع؟
 
* أنت عضو في الشبكة العربية لمطوري الألعاب، والتي فلنفرض جدلاً أنها تمثل صناعة الألعاب العربية في العالم، ما هي التوصيات أو القيود التي ستضعها لمكافحة مشكلة إدمان اللاعبين في الوطن العربي؟
 
 
أود أن أسمع أكبر عدد من الآراء 😄

الالعاب فعلا ادمان
ولكن مش كل الالعاب ادمان
بمعنى الادمان يعتمد على اللعبة
يعنى انا مثلا لعبة مثل geras of war ادمنت عليها فترة ختمتها تقريبا 6 مرات☺
والى الان العبها وغيرها الكثير لان قصة اللعبة اعجبتني وجرافيك اللعبة ايضا اعجبني
-----------------------
لذلك ادمان اللعبة يعتمد على الشركة المصممة لها☺ من وجهة نظري

نعم بكل تأكيد



أعرف أكثر من شخص يدمن لعبة Spider Solitaire فيلعبها أكثر من ساعتين يومياً ولا تسألني مالذي يجده فيها. الأمر بيد اللاعب لا اللعبة


ممم... سأضع قيوداً على توزيع الهيروين مع كل لعبة. وسأصنّع الأجهزة من قطع عربية من تلك التي تعمل لساعة وتحتاج لتبريد لأكثر من عشر ساعات. ولا بأس من مراقب شخصي مع كل لعبة.

ما احاول الوصول إليه: هذه ليست مشكلة منتجي الألعاب بل هي مشكلة اللاعب نفسه. والحل يكون بتوعية اللاعب (أو أهله) لا وضع القيود على اللعب والألعاب. فالمدمن يستطيع أن يدمن أي شيء.

تحية طيبة مشاهدينا الكرام


حسناً. إذن أنت تقول أن مطور الألعاب يجب أن يسعى إلى اللعبة التي تجذب اللاعب لأطول فترة من الزمن، ولا يهم على الإطلاق التبعات الإدمانية التي قد تتسبب بها اللعبة، فالمدمن يستطيع أن يدمن أي شيء.
 


حسناً.
 
 
لكن في المقابل:
 
* أليس من المفروض أن تساعد الأهل في مهمتهم على الأقل؟ ألست أنت مطور اللعبة التي يدمن عليها اللاعب؟ وبالتالي تستطيع تقديم النصيحة مباشرة للاعب؟
 
* ألا تعترف كبريات شركات الألعاب نفسها بأنها تصمم الألعاب لتبقي اللاعب أمام الشاشة لأطول فترة ممكنة؟ يتساءل أحدهم..
 
* أليس أفضل حلّ للمشكلة هو حلها من جذورها؟ فلماذا أنت تريد حلها من أطرافها؟ يقول آخر..
 
* ألم تقم نينتيندو ذاتها بوضع شاشات تحذيرية في ألعابها تنبه فيها اللاعبين من البقاء لمدة طويلة على شاشة التلفاز؟ فلماذا لا نتعلم من اليابانيين مثلاً؟



أسئلة أطرحها على الهواء مباشرة على مشرف الشبكة العربية لمطوري الألعاب السيد عبد اللطيف حاجي علي، وعلى جميع الأعضاء الكرام في هذه الشبكة، نبدأ النقاش بعد الفاصل.

 
أهلا بكم مرة أخرى مشاهدينا الكرام نحن معكم على الهواء مباشرة في برنامج الاتجاه المعاكس. يمكنكم التصويت على موضوع هذه الحلقة من موقع الانترنت للشبكة العربية لمطوري الألعاب:
 
http://www.agdn-online.com/default.aspx?view=votedata&id=6
 
لو بدأت معك أستاذ عبد اللطيف، كيف ترد على كل هذه القضايا التي تسببها الألعاب. يعني ألا ترى معي أن الشارع العربي وحتى العالمي يعاني من مشكلة إدمان الألعاب؟؟؟
كيف ترد؟؟؟ رجاءً باختصار وبدون تفصيل لضيق وقت البرنامج 😄

السلام عليكم .


طبعا،الادمان موجود في كل شيئ .


لا يوجد نوع معين ، كل شخص له نوع خاص.مثالا انا مدمن على لعب The Legend of Zelda  و الان انا مدن على تعلم صناعة الالعاب.هل التعلم نوع من الادمان ☺ ....اظن ان الانسانية كلها تجيب بنعم .


لا اوافقك الراي في هذه النقطة ، ان الادمان و زيادة الارباح لا علاقة لهما . في راي  يمكننا شراء الالعاب و بالتالي تزداد مبيعات الشركات لكن يمكننا لعبها بشكل معقول . الشيئ الوحيد الذي يمكنا فعله هو  نفس الفعل الذي تقوم به ننتندو ... تنبيهات في اللعبة و كتيباتها .
 

لا يوجد اي شيئ يمكن فعله لتغير راي المدمن اذا لم يرد هو نفسه التغير . لا يمكن وضع حدود لخيالنا فقط من اجل ان نقع المدمنين بالاقلاع عن هذه العادة . المدمن على التدخين يعلم انه مضر بالصحة و مع ذالك لا يقلع عن التدخين . لكن لا تنتظر من الشركات المنتجة للتبغ ان تصنع سجائر صحية من اجلهم !


ان تقديم النائح شيئ جيد و ايجابي . لكن في اغلب الاحيان لا حياة لمن تنادي .
لما لعبت The Legend of Zelda Ocarina of time  كنت امكث ساعات طوال امام التلفاز رغم ان الكتيب ينصح باخذ قسط من الراحة في كلة ساعة .

الحل المثالي هو نفسه الذي ذكره الاستاذ عبد اللطيف 😄 :

ممم...
سأضع قيوداً على توزيع الهيروين مع كل لعبة. وسأصنّع الأجهزة من قطع عربية
من تلك التي تعمل لساعة وتحتاج لتبريد لأكثر من عشر ساعات. ولا بأس من
مراقب شخصي مع كل لعبة.

طريفة جدا ☺ ... هذا السبب وحده يجعل من اللعبة اسوء الالعاب مبيعة في التاريخ .



هذا صحيح لكن هذا لا يعني الادمان . فبما انك اشتريت اللعبة و هي لك في كل وقت يمكنك التمتع بهل متى تشاء، اظنه هذا هو الهدف الرئيسي .

ساذكر امرا مر بي شخصيا : عندما احصل على لعبة جدة نوعا فما فانني لا اغادر التلفاز ... لكنني بدات الاحظ ان الالعاب اجدها قصيرة جدا و مملة ، و بعدما فكرت في الامر وجدت ان نقص مدة اللعبة راجع الى طول المدة التي اقضيها في اللعب  مثال من اروع الالعاب التي مازالت راسخة في ذهني و مازلت اريد لعبها كلما سمحت لي الفرصة لعبتا The Legend of Zelda و Resident Evil 4 ...ان هذه الالعاب ليس طويلة جدا لكنني قضيت مدة طويلة و انا العب بهما... مدة لعبة Resident Evil 4  تتطلب 7 الى 8 ساعات لاتمامها لكنني قضيت حوالي 25 ساعة  متقطعة . لهذا مازالت راسخة في ذهني .
اما لعبة Prince Of Percia 3 فقد اتممتها في يومها الاول لذالك كرهتها و لا اريد لعبها مرة اخرى .
نتيجة هذه التجربة هي ان الادمان على الالعاب مثل الادمان على المخدرات . كلما لعبت تتطلب المزيد ، صورا اجمل  وقتا اطول ، و بالتالي لن تستمتع بالالعاب بل ستلعب لمجرد انك مضطر لذالك ... و لا اظن ان الركات المنتجة تهدف الى هذا .



نعم الحل الجذري الوحيد الذي اراه هو ايقاف انتاج الالعاب ليتوقف الادمان عليها ☺ .


نعم و انا من عشاق فلسفة هذه الشركة . لكن اظنك تعلم ان اغلب المدمنين و الذين يلقبون انفسهم Hardcore Gamer  بالرغم من انهم لم يلعبو يئا اخر غير Gta , PES يقولون ان ننتندو ليست شركة جديرة بهذا الميدان لانها تنتج العاب اطفال فقط !!  وااووو اذكى من هؤلاء لا يوجد !!!


و في الختام الشئ الوحيد الذي يمكن فعله هو وضع نصائح في اللعبة و في كتيباتها ، و الباقي يعود الى اللاعب ، فل يتحمل مسؤوليته .


هممم بما انني اطلت الحديث  ساتظاهر بانه كلام قيل اثناء الفاصل الاعلامي هكذا يكون لدي وقت اوسع ☺ .

سلام.

ياه... أنا نعسان وقد أنهيت للتو عمل مشروع VHDL المطلوب مني تسليمه غداً للجامعة، لا شيء أفضل من مناقشة إدمان الألعاب الآن 😒

يوم أمس قد إشتريت كتاباً، وكان كتاباً من نوع (انا استحق القراءة)، تركت كل شيء رغم تلال المهام التي تنتظرني وجلست لأقرأ ذلك الكتاب من الغلاف إلى الغلاف، ضيعت ما يقارب ساعتين لقراءة 150 صفحة تقريباً، قد تكون الأمور أسوأ كثيراً، لا زلت أتذكر ذلك الإسبوع الذي قرأت فيه ألف ليلة وليلة بالكامل، أعتقد إني أصبت بالدوار والصداع لشهر أو شهرين بعدها ولكن ذلك لا يهم..
المهم، هل ألوم الكتاب؟ أم ألوم كاتب الكتاب وأطلب منه أن لا يكتب شيئاً يستحق القراءة هكذا؟ (بإعتبار إن لدي آلة سفر عبر الزمن)
أعتقد إن المشكلة موجودة لدي وليست في الكتاب.


نعم، أراه يقيناً أحياناً، ولكن المشكلة إن الخط بين الوضع الطبيعي والإدمان رفيع جداً، يكاد لا يمكن تمييزه، في مجتمعنا العربي حالياً وحسب ما أعتقد، هنالك إدمان حقيقي على الدردشة وهو إدمان مدمّر حقاً ويتفوق على أي لعبة موجودة في السوق... أعرف شخصاً معي في الجامعة يمضي أكثر من 24 ساعة متواصلة يدردش كل مرة، وقد تكرر غيابه وإهماله للدراسة بشكل مخيف بحيث إنه لم يخض إمتحانات نصف الفصلية السابقة وبدل ذلك أمضى الوقت "يدردش" في البيت، وفي نهاية المطاف ترك الجامعة بالكامل وسافر عائداً إلى بلده قبل إسبوعين.
أعرف شخصاً آخر عندما يحين موعد نومه ويجب عليه ترك الدردشة التي بدءها منذ لحظة إستيقاظه، يذهب لفراشه ويكمل الدردشة على جهاز الموبايل تحت الغطاء.
أجل، ذلك هو الإدمان بعينه... ☺


بالنسبة لي، الجواب متوقع، الألعاب متعددة اللاعبين من أمثال WoW وما شابه، فقط لأن المطورين قد أدو عملهم بشكل جيد جداً...
برأيي مشكلة هذا النوع من الإلعاب إنها بلا نهاية محسوسة، الألعاب ذات النهاية الواضحة من الصعب أن تسبب إدمانا لانها بمجرد إنتهائها ينتهي تأثيرها.
كما إن طبيعة الألعاب المتعددة اللاعبين في دمج مزايا إضافة الأصدقاء والدردشة داخل اللعبة جعل تلك الألعاب إمتداداً مباشراً لمشكلة الدردشة التي ذكرتها.


طباعة "هذه اللعبة قد تسبب سرطان الرئة والمخ والأمعاء... معاً في وقت واحد" على الغلاف؟ 😏
حتى عبارة مخيفة كهذه ، لا أعتقد ستوقف أحد، ولكن أرى إن ما يجب عمله من جهتنا يكاد يكون واجب أخلاقي أكثر منه حل عملي، كما قيل في ما سبق المدمن هو السبب الأول في إدمانه، وإن لم يدمن الألعاب أدمن التدخين، وإن لم يدمن التدخين أدمن الدردشة، أو الثلاثة معاً! لا مشكلة بالنسبة له.


برأيي لا أعتقد بوجود مشكلة إدمان ألعاب جديّة في الوطن العربي تستحق العمل المباشر، هنالك مشاكل أعمق كثيراً من ذلك، على سبيل المثال مئات الشباب الذين أراهم وهو يمضون الأيام بليليها في إحدى المقاهي، تلك مشكلة تحتاج العمل الجاد والحلول الحقيقية كما أعتقد.
أعرف بعض الأشخاص الذين يجب أن يزوروا لعبتهم المفضلة ساعتين فما فوق كل يوم، ولكن ذلك عادة لا يؤثر على علاقاتهم الإجتماعية أو على دراستهم، بل أجدهم أفضل مني في الإثنين أحياناً رغم إني لم ألعب لعبة بطريقة المهووس منذ زمن بعيد (أشتاق لتلك الأيام 🙁 ).

ذكر الأخ عبد اللطيف إنه لا يعلم ما يجد بعض الأشخاص في لعبة من قبيل Spider Solitaire ولدي نظرية تخص ذلك.. هؤلاء يبحثون عن راحة البال، ويجدوها في هذا النوع من الألعاب لأنها تشغل عقولهم عن التفكير بالمشاكل التي يواجهوها في حياتهم وإن لفترة قصيرة، أي إنها توفر نوعاً من الإسترخاء بالنسبة لهم، إستنتجت ذلك بعد ان إكتشفت التعبير المرتسم على وجوه بعض الكبار بالسن الذين تجدهم يلعبون هذه الألعاب لزمن طويل، أطول كثيراً من ما يمكن تقبله بالنسبة لي على الأقل، يمكن وصف التعبير بكلمة واحدة... مرتاح.

وتلك هي مداخلتي الأولى وعذراً لأني أخذت من وقت البرنامج الكثير 😋
إلى النوم...

السلام عليكم
 




نعم . هذا المرض موجود .و إن الادمان يختلف من حاله إلا أخرى هناك ادمان المخدرات و ادمان الانترنت و ادمان الالعاب و ادمان الاكل و ادمان التسوق (الموضه) .....
الادمان هو تكرار الشيء اكثر من اللازم و في حال تكراره يضر بالانسان و هذا الضرر يدخل في عددة نواحي
 
80% من أدمان الألعاب في الفتره بين 6 سنوات إلى 22 سنه
 




اعتقد انها العاب MMO 
لأن هذا النوع من الالعاب ليس له نهايه وكل أسبوع أو شهر هناك شيئ جديد كمهمه جديده أو مرحله جديده أو ماشابه
 




لا أعتقد أن المطور تقع على عاتقة كل هذه المشكلة هناك مراقبة الأهل 




الحل من المطور نفسه 1- عليه وضع  تنبيه كل ساعة مثل تنبيه نينتندو
 
2- في العاب MMO يجب على الناشر أن يجعل اللعبين يتعاونوا على ( أسم مستخدم ) واحد
لأن هذا النوع من الألعاب إذا لم تلعب 100 ساعة أسبوعيا سوف يكون أعدائك أقوى مثل لعبة ترفيان و ألعاب أخرى كثيرة
 
في هذه الحاله يكون المطور متبرئ منك و الأن الموضوع يعود على الأهل أولا ثم عليك

 
 


لا أعتقد أن ذلك سوف يؤثر على المبيعات مادام هناك أدمان هناك مبيعات
مثل المخدرات طبعا
 
 
 




التوصيات و القيود 
1- على الأهل تنظيم وقت اللاعب في المنزل طبعا من هم دون 18
 
2- قامة حكومة الصين بوضع قانون لشركات العاب MMO  بأن لا يتجاوز أحد اللاعبين بللعب لمدة معينة على ما أعتقد كانت 4 ساعات
    حل جذري قامت به الصين
 
3- المطور يطور لعبتة لثلاث سنوات عمل و عند النشر يقوم اللاعب بأنهاء اللعبة في 20 ساعة متواصله لماذا؟
    اللعبة لن تهرب منك ولن تشرب ريدبول و تطير عنك عليك بتقسيم وقتك و هذا هو الحل
 
4- التوعيه

لقد كنت وانا صغير مدمن  العاب وخصوصاً السيارات  ,  ولكن عندما كبرت ونضجت عرفت سلبيات الأدمان الحقيقي  للكمبيوتر هو المتهم الرئيسي
 
وهو اساس كل ابتلاء  وله طغيان  عجيب  في هذا العالم  الغريب .
 
حيث لا يوجد بيت او مكتب  او  مكان عام  او خاص  الا وفيه  جهاز كمبيوتر او اكثر   يصبح المرء  غصب عنه بدو يدمن  على الكبسات الكيبورد  ويتعود على ممارسة  الويندوز والبرامج الذي لا طائل لها  بشكل عجيب  (سبحان الله ) .
 
وبالمناسبة  توجد مع كل انتاج لعبة  شعار معين  , وهذا الشعار يدل  على امكانية مستوى الأعمار  او  الحالات  الذي ممكن السيطرة عليها  قبل شراء اي لعبة او منتج  معين   مثل  : ممنوع  لعب الصغار السن من دون 3  او  7  او 16 سنة   حسب الحالة العمرية 
لان ذلك  يعتبر  تنبيه  لأهل عدم شراء  اللعبة  لما فيها من مناظر  مرعبة  او  عدوانية  او  جنسية  او  ادمان العاب عنيفة  تدعو  الى  العنف والعنف المضاد وهو سن نظام تصنيف أنشئ لمساعدة الوالدين  من اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن شراء ألعاب الكمبيوتر  ويرمز بالرمز PEGI
وتوجد شركات اخرى تستعمل نفس المنهج  مثل RP , M , E, T ,   غيرها  من الشعارات الضرورية لحماية اطفالنا  من ذلك التصنيفات الممنوعة ..
 
وذلك يعتبر من اساسيات التحذير  في اي شركة كانت لا تتحمل مسؤولية  تبعات ذلك  
وهذا الموقع  الذي ينشر شعارات  تحذيرية مطبوعة في غلاف اللعبة  ......
http://www.pegi.info/en/
 
        http://dc130.4shared.com/img/102177750/c89270b6/drugs.gif

http://dc130.4shared.com/img/102179949/4214a36a/BROKEN-SWORD.JPG

http://dc130.4shared.com/img/102179680/9c2113ff/SHC-ARSENE.JPG

طيب. أستاذ وسام، سمعت هذا الكلام. يعني دعني أسألك سؤال بصراحة...
 
يعني أنتم صدعتم رؤوسنا بكلامكم عن إدمان الألعاب. فبحجة أن الألعاب تشكل خطراً على اللاعب، تريدون أن تفرضوا رقابة على كل لاعب تتحكم بزمن جلوسه أمام التلفاز وبما يراه من اللعبة. يعني عملياً وضعتم اللاعب في حجرة مغلقة تفتحون له منها ما تريدوووون من النوافذ. ولك أن تتخيل يا سيدي الكريم ماذا سيتبقى للاعب المسكين مثلاً لو كانت هذه السيطرة مفروضة من قبل جهة متشددة ككثير من الجهات الموجودة في البلاد العربية ومن دون ذكر أسماء...
 
ماذا تقول؟ تفضل...